أنا ... فى محاره عينيك اسكن ... بدون إجرءات شهر ... بدون خلو رجل ... والثوان تدور ... وزمانى يدور وزمانك يدور ... والناس يرقدون كما فى القبور ... والساعه تدور ... دقائق وساعات ...
وقد طال إنتظارى لك ... وأدمى مقلتاى قلقى عليك ... وإليك ... بلا حدود على خارطه ايامى ... وأصبح زمنى يدور ساعه ... فقط بدون عقارب ساعه ...
تدور فى تمهل ... لا ترنح يمنه ولا يساره ... فى انضباط كبير كبير ... وإنك تحولت إلى مسكنى وهويتى ومسقط رأسى ... وعقارب الساعه تدور ... وتدور ...وتطن فى رأسى ... وتؤرق يومى وحتى أمسى ...وغدى ... وأنا حيرى من أمرى ... هل هناك خطأ ما ... بين عقارب ساعتى التى ترصد الزمن ... أم أن زمانك هو زمن اّخر لا يعترف بدوران عقارب ساعتى .
وقد طال إنتظارى لك ... وأدمى مقلتاى قلقى عليك ... وإليك ... بلا حدود على خارطه ايامى ... وأصبح زمنى يدور ساعه ... فقط بدون عقارب ساعه ...
تدور فى تمهل ... لا ترنح يمنه ولا يساره ... فى انضباط كبير كبير ... وإنك تحولت إلى مسكنى وهويتى ومسقط رأسى ... وعقارب الساعه تدور ... وتدور ...وتطن فى رأسى ... وتؤرق يومى وحتى أمسى ...وغدى ... وأنا حيرى من أمرى ... هل هناك خطأ ما ... بين عقارب ساعتى التى ترصد الزمن ... أم أن زمانك هو زمن اّخر لا يعترف بدوران عقارب ساعتى .